#أمراض_المناعة_الذاتية#الغدة_الدرقية#الأجسام_المضادةالج

#أمراض_المناعة_الذاتية#الغدة_الدرقية#الأجسام_المضادةالج

#أمراض_المناعة_الذاتية#الغدة_الدرقية#الأجسام_المضادةالج

#أمراض_المناعة_الذاتية#الغدة_الدرقية#الأجسام_المضادةالجزء الأول مفهوم  خلل المناعة الذاتية :كل إنسان لديه جهاز مناعى دقيق ومعقد يعمل فى منظومة متكاملة ليل نهار من أجل الدفاع عن الجسم ضد أى خلل فى عمل الخلايا أو ضد وجود مهاجم غريب مثل فيروس أو بكتيريا أو اى شئ خارج عن شفرات المنظومة ..هذا الجهاز المناعى لا يحتاج من الإنسان سوى الحفاظ عليه بالنوم الجيد والرياضة والغذاء الصحى وعدم التوتر وكل ما نسمعه عن أدوية تقوية المناعة للامانة لا تعادل واحد فى التريليون من الجهاز الطبيعى ..والأطباء والعلماء يعلمون أن اى ضعف ولو بسيط فى اى خلية من هذا الجهاز ولو هامشية تؤدى إلى مشاكل طبية حقيقية  أقلها إلتهابات شديدة متكررة ... لنا أن تخيل عندما يتحول هذا الجهاز المدافع  أو جزء منه إلى مهاجم ينقلب على فريقه ويؤذى هذا الفريق ويبدء الجسم فى تكوين أجسام مضادة ضد أعضائه . وهنا تبدء المشكلة الحقيقية ..يوجد أكثر من 80 مرض مناعة ذاتية على الأقل تؤثر فى كل أعضاء الجسم بلا إستثناء منها الذئبة الحمراء -الروماتويد- التصلب المتعدد للأعصاب- الوهن العضلى-  التهاب الكلى والكبد المناعى- التهاب الأوعية الدموية المناعى -سكر النوع الأول والتهاب الغدة الدرقية  والغدة الكظرية  وغير ذلك كثير .لا أحد يملك حتى الآن نظرية محددة لتفسير  سبب حدوث هذا الخلل ولا أحد يملك أسباب واضحة يمكن تغييرها .ولكن عوامل الخطورة المعروفة - وجود تاريخ عائلى - وجود تاريخ لمرض مناعى لدى الشخص نفسه - أكثر فى النساء لآن مناعتهم أقوى بسبب الهرمونات الأنثوية  وأيضآ بسبب  تكرار الحمل - التعرض لإلتهابات متكررة وضغوط نفسية شديدة ..ورغم كل ذلك لا أحد يملك القدرة على التنبأ بحدوث المرض حتى لو اجتمعت كل عوامل الخطورة .أو عدم حدوثه حتى فى عدم وجود اى عوامل خطورة ..العلاج الأساسى فى معظم الحالات قائم على إستخدام أدوية تثبط المناعة المختلفة مثل الكورتيزون والانترفيرون وغيرهم وادوية بيولوجية والهدف عدم تأثر أعضاء الجسم بالمرض ...لماذا أمراض #الغدة_الدرقية المناعية أقلهم ضررآ .؟وأفضل من باقى الأمراض فى التأثير على كفأة الحياة .؟ولا تحتاج للعلاج بالأدوية المناعية الشديدة ؟.هذا ما سوف نتحدث عنه بالتفصيل  فى الجزء الثانى يوم الخميس القادم تابعونا - شير وكومنت ربما يستفيد غيرك #د_ثرورت_عبدالمعطى#إستشارى_غدد_صماء_غدة_درقية_سكر الدقى 129 ش التحرير ت 01001066605-0110126660

اقرأ المزيد  
1 قراءة دقيقة
#أمراض_المناعة_الذاتية
#الغدة_الدرقية
#الأجسام_المضادة
#هاشيموتو_جريفز

#أمراض_المناعة_الذاتية #الغدة_الدرقية #الأجسام_المضادة #هاشيموتو_جريفز

#أمراض_المناعة_الذاتية #الغدة_الدرقية #الأجسام_المضادة #هاشيموتو_جريفز


#أمراض_المناعة_الذاتية

#الغدة_الدرقية
#الأجسام_المضادة
#هاشيموتو_جريفز
تنتج معظم أمراض الغدة الدرقية نتيجة خلل مناعى وظهور أجسام مضادة ضد خلايا الغدة
قد تكون
أجسام محفزة وهذا يؤدى إلى نشاط مثل مرض جريفز
أجسام مثبطة وهذا يؤدى إلى خمول مثل مرض هاشيموتو
.
لماذا تعتبر مشاكل الغدة المناعية أسهل من غيرها ؟؟
.
كما قلنا سابقآ يوجد أكثر من 80 مرض يحدث بسبب خلل المناعة الذاتية
ومشكلة هذة الأمراض أنها تصيب أكثر من عضو مؤثر جدآ
وتحتاج فى معظمها إلى أدوية مناعية شديدة
والأهم أن الأعضاء التى تتأثر مثل الكلى أو الكبد أو خلايا الأعصاب والعضلات والبنكرياس
العلاج التعويضى لها صعب جدآ إن تأثرت بالمرض المناعى .
.
أما #امراض_الغدة_الدرقية
تتميز أنها تؤثر على الغدة فقط ولا تهاجم أعضاء أخرى مؤثرة
والأهم أن فضل الله كبير أن لها علاج تعويضى متاح ومتوفر وسهل
ويستطيع المريض أن يعيش حياة مقبولة لا تتأثر كثيرآ
ولا تمنع الحمل والرضاعة فى المطلق
طالما كان التشخيص صحيح والعلاج دقيق والمتابعة جيدة ومنتظمة
إضافة أنها لا تحتاج علاج مناعى او بيولوجى مؤثر ومضر
.
ولكن المشكلة إن لم يلتزم المريض بخطوات التشخيص والعلاج .
.
هل الأجسام المضادة للغدة تحتاج للمتابعة وخاصة حالات الخمول ؟
الأجسام المضادة تكونت بالفعل وسوف تبقى موجودة بإستمرار ويختلف مستواها إرتفاعآ وإنخفاضآ لأسباب مختلفة وعوامل كثيرة غير خاضعة للسيطرة الكاملة
وفائدتها الأساسية التشخيص أولآ وأخيرآ
والمتابعة غير ذات جدوى ولا تغير فى قرار العلاج شئ يذكر
لآن الأساس هو ضبط تحليل الغدة وعلاجها .
.
وسوف نتحدث إن شاء الله البوست القادم
عن مرض هاشيموتو وبعده جريفز
وتأثير هذة الأجسام المضادة على الحمل
وكيف نحاول تقليل الأجسام المضادة بطرق طبيعية مقبولة
وليس أدوية مناعية .
تابعونا
#دكتور_ثروت_عبدالمعطى
إستشارى #الغدد_الصماء_ألغدة_الدرقية_ألسكر
الدقى 129 ش التحرير -الدور السابع
ت 01001066605
01101266605 See le

اقرأ المزيد  
16 قراءة دقيقة